1_ الشخير:

مع حلول الفصل الثالث، من المحتمل أن تبدأي بالشخير كما 41% من النساء الحوامل، ومردّ ذلك إلى ازدياد وزنك والطفل، وممارسة الكيلوغرامات الإضافية ضغطاً كبيراً على صدرك وبطنك، وتسبّبها بتضييق مجاري التنفس

2_ لبواسير:

من الممكن أن تسهم الضغوط المتزايدة عند منطقة البطن في التأثير سلباً على دوالي فتحة الشرج التي تتوسّع وتزيد مرونةً نتيجة التقلّبات الهرمونية داخل جسم الحامل. فإن تواجهين اليوم مشكلةً في هذه الدوالي، اتّصلي بطبيبك واسأليه عن كريمات ومراهم آمنة لحالتك

3_ إطلاق الريح:

تسهم هرمونات الحمل في إبطاء عملية الهضم، ما من شأنه أن يُراكم الغازات في بطن الحامل لاسيما إن كانت تعاني من الإمساك جرّاء الضغط الذي يمارسه الطفل على منطقة الأمعاء

4_ بقع داكنة على البشرة:

الكلف أو تغيّر لون البشرة هو حالة متوقّعة ومعقولة أثناء الحمل نتيجة التغيّرات في مستوى هرموني الاستروجين والبروجيسترون. لا تتعبي نفسكِ كثيراً في التفكير، فالكلف سرعان ما يزول بعد مرور أشهر على الولادة!

5_ سلس البول:

في خلال فترة الحمل، يرزح كل من قاع الحوض والمثانة تحت ثقل الضغوط من كل الجهات: الطفل الذي ينمو في الأحشاء وتزايد كمّ البول نتيجة اتّساع حجم الدم المتدفّق في جسم الحامل وهرمونات الحمل والكيلوغرامات الزائدة. وهذا ما يؤدي إلى سلس البول والرغبة المستمرة في الدخول إلى المرحاض والتي يمكن أن تستمر معك حتى ما بعد الولادة إن لم تمارسي تمارين قاع الحوض أو كيجيل بكل جدية.